أقوال القائد
إن الميول السائدة طيلة تاريخ المدنيّة هي المقاومة ،لا الخنوع .ولو لم يكن الأمر كذلك لكانت الدنيا كعالمِ مصر فرعون .لا يمكننا تفسير التاريخ بشكلٍ صحيح دون العلم أنه لم تبقَ منطقة أو محل يتواجد فيه ولو إنسان واحد إلا وتواجدت فيه المقاومة والسياسية .وإذا كانت شعوب أمريكا الجنوبية وأفريقيا وآسيا لا تنفك تقاوم بكل ألوانها وأطيفاها وثقافاتها ،فهذا ما مفاده أن تواريخها أيضاً كذلك .فالتاريخ هو .”الآن”.
ع.أوجلان
