أقوال القائد
كانت البنية التعددية للثقافات واللغات واللجهات أيصاً تفرض صيرورة الأمة الديمقراطية .بينما اتخذ التحكم اللغوي واللهجاتي والثقافي للأثنية الحاكمة أساساً (كما الحال في الدولة القومية ) كان يشذ عن مضمون التحول الوطني الديمقراطي .لذا كان الخيار الوحيد هو التحول إلى أمة متعددة اللغات والثقافات والكيانات السياسية .
ع.أوجلان
