المبادرة السورية لحرية القائد عبدالله اوجلان

مقولةالقائد أوجلان عن استشهاد الرفيق عكيد:

167

مقولة القائد عبدالله اوجلان في بيان بعد استشهاد القيادي عكيد: بدأ عكيد العمل مع التنظيم، بانضباطية ، و ديناميكية، ونهجه في المعايير، والعمل الجاد، والتواضع، كما أصبح كـ “المنقذ للنهج الآبوجي ومناضل من أجل هذا الخط”، وفي مواجهة آلاف السنوات من اليأس في كردستان، كان دائماً مصدراً للأمل، حيث وضع اللبنة الاولى للوحدة وقاوم ضد كل أنواع الانقسام والتمييز، وكان دائما يسعى إلى بناء القيم، وعلى هذا الأساس كان يستمر بحياته، وكان يسعى وراء المعرفة، والشخص الذي تعلّم ايضاً يشارك في عملية التعليم، والشخص الذي يعطي الكثير من القوة والمعنويات لرفاقه، يهاب منه الأعداء والخونة بشدة، لذلك كان الرفيق عكيد دائماً هدفاً للعدو، هذا الرفيق، الذي أوصل تاريخ آلاف السنين إلى يومنا هذا، أصبح جسراً، ونتيجة مؤامرة غادرة ارتقى رفيقنا عكيد إلى مرتبة الشهادة في 28 آذار 1986 في جبال كابار في ولاية شرناخ.وقال القائد عبدالله اوجلان في بيان بعد استشهاد القيادي عكيد: بدأ عكيد العمل مع التنظيم، بانضباطية ، و ديناميكية، ونهجه في المعايير، والعمل الجاد، والتواضع، كما أصبح كـ “المنقذ للنهج الآبوجي ومناضل من أجل هذا الخط”، وفي مواجهة آلاف السنوات من اليأس في كردستان، كان دائماً مصدراً للأمل، حيث وضع اللبنة الاولى للوحدة وقاوم ضد كل أنواع الانقسام والتمييز، وكان دائما يسعى إلى بناء القيم، وعلى هذا الأساس كان يستمر بحياته، وكان يسعى وراء المعرفة، والشخص الذي تعلّم ايضاً يشارك في عملية التعليم، والشخص الذي يعطي الكثير من القوة والمعنويات لرفاقه، يهاب منه الأعداء والخونة بشدة، لذلك كان الرفيق عكيد دائماً هدفاً للعدو، هذا الرفيق، الذي أوصل تاريخ آلاف السنين إلى يومنا هذا، أصبح جسراً، ونتيجة مؤامرة غادرة ارتقى رفيقنا عكيد إلى مرتبة الشهادة في 28 آذار 1986 في جبال كابار في ولاية شرناخ.