أقوال القائد
أن حركة الحرية والمساواة والديمقراطية النسائية ،التي تستند إلى عالم المرأة الذي يحتضن الفامينية أيضاً بين ثناياه ،ستؤدي دوراً رئيسياُ في حل القضايا الاجتماعية.ينبغي عدم الاكتفاءِ بانتقاد الحركات النسائية البارزة في الماضي القريب. بل يجب توجيه الانتقادات اللاذعة إلى تاريخ المدنيةِ والحداثة اللتين حولتا المرأة إلى هويةٍ مهمشةٍ مشلولة.وإذ ماكانت مسألة وقضيةُ وحركةُ المرأة تكاد تكون معدومةً في العلوم الاجتماعية فالمسؤولية الأساسية في ذلك تعزى إلى الذهنيةِ المهيمنة للمدنية والحداثة ولبناها الثقافية المادية. قد تقدم المساهماتُ إلى الليبرالية بالتناول القانوني والسياسي الضيق للمساواة
ع.أوجلان
