أقوال القائد
إن تفسير حق الأثنيات أو الشعوب المسحوقة في أنْ تكون أمةً على أنه يعني فقط بناء دولة قومية ،كان تحريفاً وفاجعةً كبرى لليبرالية والاشتراكية المشيدة على السوء .وقد كان هذا الوضع الثقافية حسب أسس الإدارة الديمقراطية دون حكمها بحدود ،فكان السبيل الإنساني الأصح والأنسب للطبيعة الاجتماعية .وحقائق التاريخ أيضاً كانت تفسح المجال لهذا السبيل بالأرجح .أما العامل الأهم في سد هذا الطريق ،فهو جشع رأس المال الاحتكاري في تكديس رأس المال بسرعة طمعاً في الربح الأعظم.
ع.أوجلان
